امبارح شوفت فيلم الوثائقي (في سبع سنين) الى قناة (الجزيرة) عملته في شهر يناير 2019 الي بيعرض في جزء من شباب مصر والحال الي وصل ليهم من بعد ثورة يناير 2011 لاحد 2019 وبجد اتوجعت بيحكى الفيلم عن جزء من شباب الثورة الي منهم بقي ملحد والي منهم انضم للجهاد المسلح والناس الى بتقول عليهم كفرة انا مش مع الى عملوه طبعا بس الشباب دى كانوا شايفين الدين بطريقه معينه ولما اتصدوا مع الواقع ومع اول كسره ليهم بقوا مش فاهمين حاجه ومشتتين عاوزين ايه من شاب كان شايف الدين في جماعة مدلسة اسمها (الاخوان المسلمين) لو بنت شايفه الدين في النقاب او الحجاب او جماعة مدلسه اسمها (السلفيين) وغيره عاوزين رد فعلهم يكون ايه لما اتصدوا في الواقع وبقول تانى انا مش مع الى عملوه ولا بشجع الى عملوه هما اصلا مشتتين المفروض بقي نطلع نكفرهم ولا نقف جنبهم ونساعدهم ما عدا الى ايده فيها دم واحد برئ وحط تحت دى 1000 خط علشان احنا مش مع الدم والي ايده فيها دم حد برئ مش مننا ولا احنا منه الناس دى مغيبه والمفروض نقف جنبهم ونساعدهم الشباب ضحية لنظام غبي وتقاليد متخلفه وفي بنت بتقول لما قلعت النقاب خافت تطلع الشارع الناس تشوف شكلها والبنت الى قلعت الحجاب خافت تطلع الشارع برضو لاحسن الناس تشوفها منغير حجاب وهنا اكتشفوا ان المجتمع زرع فيهم ان الحجاب والنقاب علشان الناس مش علشان ربنا سبحانه وتعالى والناس الي بتقول ان الفيلم دة مؤامره على الاسلام والمسليين والشباب المسيحى الي بقي ملحد الى اتصدم في الكنيسة الى كان فاكره كل حاجه وبيتوا وفجأة اتصدم فيها الانسان بيجى الدنيا طفل مش فاهم حاجه ميعرفش يعنى ايه الله سبحانه وتعالى والطفل بيداء يتشكل على حسب المجتمع الي يزرعه فيه البسي نقاب علشان محدش يتمتع بجمالك غير زوجك متكلميش شباب علشان حرام وهتخشي النار وتضحكيش بصوت عالي اسمعي الكلام وانتى سكته ... ايه دا انتى مش محجبه يبقي انتى كفره ومرتده ودمك حلال ... ايه دا انت مش من الاخوان يبقي اسلامك ناقص حته وغيره كتير مجتمع بتفكيره العقيم ضيع شباب وجي دلوقتى ينصب المحكمه ليهم ويقول عليهم كفره ليه ديما بتخوفه الناس من الله الدين يسر وليس عسر والشباب دى ضحية مجتمع والمفروض نقف جنبهم ونساعدهم ونعرفهم الطريق الصح بدل ما نلوهم ونكفرهم وياريت تكون الرساله وصلت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق