اهتمت صحف الثلاثاء البريطانية بالعديد من الموضوعات الشرق أوسطية من بينها شريط فيديو مسرب تقول صحيفة الغارديان إنه يظهر قتل جنود مصريين لمعتقلين عزل بدم بارد، وتطالب بإجراء تحقيق فيه، فضلا عن ملابسات تثبيت حكم سجن على أم بريطانية من أصل إيراني في طهران.
وحملت افتتاحية صحيفة الغارديان عنوانا يقول "جرائم حرب على رمال سيناء تستدعي التحقيق". قالت الصحيفة فيها إن "خبر قتل الجيش المصري لثمانية معتقلين غير مسلحين - من بينهم قاصر- في سيناء، ومحاولة الحكومة التستر على عمليات القتل التي تجري هناك خارج إطار القانون بالقول إنهم قتلوا خلال عملية اشتباك معهم، يجب أن يقرع ناقوس الخطر لدى جميع المهتمين بالديمقراطية في العالم العربي".
وأضافت الصحيفة أن" الجيش المصري نشر على صفحته الرسمية على فيسبوك خبراً مفاده أن قواته المسلحة اقتحمت معقلاً للتكفيريين في كانون الأول/ديسمبر ، وقتلت ثمانية منهم كما اعتقلت أربعة آخرين".
وأردفت أن "الفيديو الذي تم تسريبه خلال عطلة نهاية الأسبوع ومدته 33 دقائق، يثير الكثير من التساؤلات الجادة بشأن رواية الجيش المصري للأحداث".
وبحسب الصحيفة، فإن هذا الفيديو المسرب لا يظهر أي تبادل لإطلاق نار بين الطرفين، بل "يسجل كيفية قتل هؤلاء المعتقلين وبدم بارد".
وتشير الصحيفة إلى أن الفيديو يظهر كيفية إقدام جندي مصري على قتل رجل بإطلاق النار على رأسه.
وتضيف أن التسجيل يظهر في لقطة أخرى كيفية اقتياد الجنود المصريين لرجل معصوب العينين إلى مزرعة وإجباره على الركوع، ثم إطلاق النار عليه بغزارة.
وتنوه الصحيفة بأن مقطع الفيديو سُرب في اليوم نفسه الذي اجتمع فيه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بوزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس. وان السلطات المصرية وصفته بأنه نوع من الدعاية المضادة التي يروجها أعداؤها.
وحملت الصحيفة السيسي، الذي وصفته بأنه "ربما يكون من أكثر قادة الشرق الأوسط تسلطا، وأنه انتزع الحكم في مصر بعد انقلاب عسكري دموي في 2013" المسؤولية عن مقتل المئات من المصريين واعتقال الالاف منهم، فضلاً عن الإضرار بالاقتصاد في البلاد، بحسب تعبيرها.
وتشدد الصحيفة على ضرورة الاهتمام بمصر لا لحجمها فحسب بل ولكونها دليل يوضح رياح (تغيير) القوى السياسية التي تشكل العالم العربي
وحملت افتتاحية صحيفة الغارديان عنوانا يقول "جرائم حرب على رمال سيناء تستدعي التحقيق". قالت الصحيفة فيها إن "خبر قتل الجيش المصري لثمانية معتقلين غير مسلحين - من بينهم قاصر- في سيناء، ومحاولة الحكومة التستر على عمليات القتل التي تجري هناك خارج إطار القانون بالقول إنهم قتلوا خلال عملية اشتباك معهم، يجب أن يقرع ناقوس الخطر لدى جميع المهتمين بالديمقراطية في العالم العربي".
وأضافت الصحيفة أن" الجيش المصري نشر على صفحته الرسمية على فيسبوك خبراً مفاده أن قواته المسلحة اقتحمت معقلاً للتكفيريين في كانون الأول/ديسمبر ، وقتلت ثمانية منهم كما اعتقلت أربعة آخرين".
وأردفت أن "الفيديو الذي تم تسريبه خلال عطلة نهاية الأسبوع ومدته 33 دقائق، يثير الكثير من التساؤلات الجادة بشأن رواية الجيش المصري للأحداث".
وبحسب الصحيفة، فإن هذا الفيديو المسرب لا يظهر أي تبادل لإطلاق نار بين الطرفين، بل "يسجل كيفية قتل هؤلاء المعتقلين وبدم بارد".
وتشير الصحيفة إلى أن الفيديو يظهر كيفية إقدام جندي مصري على قتل رجل بإطلاق النار على رأسه.
وتضيف أن التسجيل يظهر في لقطة أخرى كيفية اقتياد الجنود المصريين لرجل معصوب العينين إلى مزرعة وإجباره على الركوع، ثم إطلاق النار عليه بغزارة.
وتنوه الصحيفة بأن مقطع الفيديو سُرب في اليوم نفسه الذي اجتمع فيه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بوزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس. وان السلطات المصرية وصفته بأنه نوع من الدعاية المضادة التي يروجها أعداؤها.
وحملت الصحيفة السيسي، الذي وصفته بأنه "ربما يكون من أكثر قادة الشرق الأوسط تسلطا، وأنه انتزع الحكم في مصر بعد انقلاب عسكري دموي في 2013" المسؤولية عن مقتل المئات من المصريين واعتقال الالاف منهم، فضلاً عن الإضرار بالاقتصاد في البلاد، بحسب تعبيرها.
وتشدد الصحيفة على ضرورة الاهتمام بمصر لا لحجمها فحسب بل ولكونها دليل يوضح رياح (تغيير) القوى السياسية التي تشكل العالم العربي
ملحوظه....
أي حد يقد يساعد المرضى بالادويه يتواصل على تويتر معا صيدلية تويتر أو على الفيسبوك معا صيدلية فيسبوك
يعني انتم تركتوا مايحدث في سوريا و ما يحدث للمسلمين في البانيا و الشيشان و تركتوا ما تفعلوه داعش في خراب الدول و لم تشاهدون غير الفيديوهات المفبركه علي جيش مصر… حسبنا الله و نعم الوكيل
ردحذفاحنا معا سوريا وفسطين وكل الدول العربيه
حذف